ما ملكت أيمانكم

Ön Kapak
مها محمد علي التيناوي, 9 Oca 2011 - 215 sayfa
هذا الكتاب رؤية لمصطلح ..ملك اليمين ..من خلال ماورد منه في التنزيل الحكيم نحاول من خلالها ان ننفي ان المقصود بما ملكت ايمانكم بحسب راي بعض المفسرين انهم العبيد او الرقيق او السبايا لما في ذلك من سوء فهم المقاصد الشريعه الاسلامية وتكريس لعبودية الانسان للانسان مع ان الاسلام قد منع لاسترقاق فكل من دخل في الاسلام لم يعد عبدا لاحد غير الله كذلك الامر بلنسبة للنساء فهن اماء لله فحسب فلاسلام سلوى بين العبد والحر وعامل العبيد الذين كانو لغير المسلمين معاملةالاحرار فهم منمائلون بلحقوق الانسانيه وولاهم ارفع المناصب بقيادة الجيش والاشتراك بلمشوره بعد عتقهم ودخولهم بالاسلام كان اتباع الرساله المحمدية يستشيرون العبيد من غير المسلمين لعتقهم كما كان يفعل ابو بكر الصديق وسواه وقد تجاهل بعض المفسرين من السلف موقف لاسلام هذا من لاسترقاق والعبودية وفتحو بابا لا اعداء الاسلام للطعن بقيمة ومبادئه وتشوية صورته ونحن في هذا البحث لانسعى الى وضع قوانين جديده للتشريع الاسلامي او نختلق شريعة جديده او الدخول في معارك جدلية قامت بين الفرق الدينة حول مسالة النكاح وانما هدفنا ان نبين ان النكاح بكل اشكاله انما شرعه الله بما يضمن حقوق الانسانية ولاجتماعية للرجل والمراه كرامتها الانسانية ويسهل ويسر لعباده اقامة هذه العلاقات ع وجهها السليم منعا للوقوع في الفحشاء والرذيله ومن اجل بناء مجتمعات سوية قائمة ع الحلال وع ما أمر الله به عز وجل
 

Diğer baskılar - Tümünü görüntüle

Sık kullanılan terimler ve kelime öbekleri

Yazar hakkında (2011)

  بكالوريوس بالعلوم الإنسانية ( علم اجتماع) 

- دراسات عليا بالتنمية الإدارية .

- باحثة في الفكر المعاصر ..
لدي ابحاث على النت إضافة 
لكتاب (ما ملكت أيمانكم ) .

- كتابة النثريات

Kaynakça bilgileri